محمود جبريل :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] واحد من اندر الشخصيات في العالم لانه ببساطة:
1_صاحب اندر شهادة في العالم وهي (دكتوراه في ادارة الازمات)والتي لم يسمع بها البعض حتي الان.
2_المؤسس الفعلي لخارطة طريق دولة قطر منذ التسعينات.
3_عضو في مجلس(ادارة ازمة تسونامي )بتعاون عربي اوروبي امريكي.
4_مؤسس مشروع(معا من اجل ليبيا الغد) الذي سرقه زيف الاسلام ولم ينفذه.
5_في تاريخ(17\2\2011) ترك عقده في دولة عمان بملايين الدولارات(جدولة اعمال الشركات العمانية)وترك عائلته وذلك الاشتراك في حل الازمة الييبية.
6_ترأس المجلس التنفيذي لحصد اكبر عدد من الاعترافات الدولية والمساعدات الانسانية.
7_في بدايات المجلس الانتقالي كان يصرف اموال التنقل من دولة الي دولة(لتحرير الاموال المجمدة وحصد الاعترافات )من جيبه الخاص.
8_المسؤول عن تحرير بعض الموال المجمدة لمساعدة الشعب الليبيي.
9_الرجل الخامس ترتيبا في العالم من حيث التخطيط الدولي.
10_درس العديد من الشخصيات المهمة في العالم منها الرئيس الأمريكي براك اوباما قديما
محمود جبريل (مواليد 1952، ليبيا) سياسي ليبي عضو في المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا ومسؤول المكتب التنفيذي في المجلس ومسؤول العلاقات الخارجية منذ 23 مارس 2011.
الحكومة التي شكلها محمود جبريل تم الاعتراف بها كحكومة شرعية وحيدة في ليبيا من قبل عدة بلدان بينها فرنسا، بريطانيا، قطر، الولايات المتحدة وبلدان أخرى.
[عدل]سيرة
ولد في ليبيا عام 1952 حصل على البكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية من جامعة القاهرة عام 1975، وحاصل على الماجستير في العلوم السياسية من جامعة بتسبيرج بولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة عام 1980، ومتحصل على الدكتوراه في التخطيط الاستراتيجي وصناعة القرار من نفس الجامعة عام 1984، حيث عمل فيها أستاذا للتخطيط الاستراتيجي عدة سنوات، صدر له حتى الآن عشرة كتب في التخطيط الإستراتيجي وصناعة القرار، قاد الفريق العربي الذي صمم وأعد دليل التدريب العربي الموحد، وقام بتنظيم وإدارة أول وثاني مؤتمر للتدريب في العالم العربي عام 1987 و1988، ثم تولى بعد ذلك تنظيم وإدارة العديد من برامج التدريب لقيادات الإدارة العليا في كثير من الدول العربية منها مصر والسعودية وليبيا والإمارات العربية والكويت والأردن والبحرين والمغرب وتونس وتركيا وبريطانيا. عين مديراً عاماً للمجلس الوطني للتطوير الاقتصادي ثم مستشاراً، بالإضافة لكونه أمين عام جمعية "الأفق القادم" (جمعية للمستقبليين العرب)، فهو خبيرالتخطيط الاستراتيجي ورئيس مجلس إدارة مؤسسة جيتراك الدولية.
أثناء عمله كمستشار حرص أن تكون هناك مسافة بينه وبين نظام معمر القذافي وسبق له أن رفض جائزة في 2010 تحمل اسم "جائزة الفاتح التقديرية"، متعللاً بأسباب شخصية.